"ليبانون ديبايت" - وليد خوريباتت الأجهزة الأمنية في صورة التطوّرات الحاصلة عند طريق الجنوب الساحلي، ولهذا الغرض بدأت إجراءات إستطلاعية على طول الطريق المذكور، بعد الأنباء التي سُرِّبَت حول تحضيرات تقوم بها عشائر العرب في خلدة بدعمٍ من
صدر عن المكتب الإعلامي لرئيس الجمهورية السابق ميشال عون بياناً جاء فيه: "كشف رئيس حكومة تصريف الأعمال مرّة جديدة، من خلال الدعوة التي وجهها لعقد جلسة للحكومة غداً الاثنين، عن الأسباب الحقيقية التي جعلته يمتنع، طوال خمسة أشهر متتالية، عن تأليف الحكومة
شيعت مدينة صيدا الطفلتين رزان وريان صالح اللتين توفيتا بحادث تسمم منذ اكثر من اسبوع والتحقيقات الاولية اشارت لوجود مادة Zinc phosphorus في معدتيهما وهي مادة سامة ! في اجواء من الحزن والاسى الشديدين شُيّع في مدينة صيدا بعد عصر اليوم ا
تشير أوساط التيار الوطني الحر لـ"البناء" بأن التيار لا يقف سداً أمام إقرار الحاجات الملحة للمواطنين لا سيما في ملف الاستشفاء وهو سبق وأبدى تجاوبه مع أي دعوة لجلسات نيابية تحت عنوان تشريع الضرورة، لكن في الوقت نفسه هناك آليات عدة لإقرار حاجات قطاع الا
أهالي بلدة المنصوري قاموا بالإعتداء على عناصر من قوى الأمن الداخليّ، وحطموا آلية تابعة لهم، أثناء إزالتهم مخالفات بناء على الأملاك العامة، ما أدى إلى إصابة عنصرين. وقد اضطر العناصر إلى إطل
غرّد مدير مركز الإرتكاز الاعلامي سالم زهران على حسابه عبر "تويتر"، كاتبًا: "خلال 9 أشهر تم استيراد 25 ألف سيارة على دولار 1500 ليرة وتم تخزينها لبيعها على دولار جمركي 15000 والحال ينطبق على الكثير من السلع".
أكد مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم، عزمه إقامة دعوى قضائية خلال الفترة المقبلة، ضد مَن نشروا "الشائعات والأكاذيب المضللة" بحقه في قضية انفجار مرفأ بيروت، خاصة منذ أن تولى القاضي طارق البيطار التحقيق العدلي في هذه القضية.
"ليبانون ديبايت"سنشهد قبيل نهاية الأسبوع على جلسة فلكلورية جديدة، لن تقرّب الاستحقاق الرئاسي من نهايته، إلا أن ما يجري تداوله يُحدث فجوة أمل في جدار الأزمة، فهل فعلا نحن أقرب مما نتصور من الحل، كما قال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي؟وهل
بات ومن خلال المعلومات المتداولة أن هناك بحثاً جدياً في تسوية أو صيغة رئاسية يمكن التوصل إليها، وبالتالي، انتخاب رئيس للجمهورية قبل عيدي الميلاد ورأس السنة، ولكن ومن خلال العائدين من العاصمة الفرنسية، فإنهم يؤكدون على جدّية هذا البحث الجاري على أع
منذ اللحظة الأولى لتدهور الأوضاع وإقبال المودعين بكثافة على سحب أموالهم، كان واضحاً ضرورة تأمين التمويل بصورة كافية. وهو أمر غير وارد حالياً. وتحوّلَت المخاوف إلى أزمة حقيقية في ظل غياب القرار السياسي في المعالجة، وانسحب التخبّط إلى السنة الثالث