قصد وزير الطاقة ريمون غجر عين التينة في 17 شباط الحالي لبحث مسألة شراء الفيسول لكهرباء لبنان مع الرئيس نبيه بري. الخبر الرسمي يقول إنه تم التباحث في الاوضاع العامة وشؤون متصلة بقطاع الكهرباء وعمل وزارة الطاقة. تفصيلاً، وبحسب صحيفة "الاخبار" ، كانت الغاية من الزيارة واحدة: الطلب من رئيس المجلس النيابي الموافقة على تمرير قانون يجيز إعطاء سلفة لمؤسسة كهرباء لبنان بقيمة 1500 مليار ليرة، لكي تتمكن من الاستمرار في شراء الفيول لزوم معامل الإنتاج.
لكن، وبحسب الصحيفة الصحيفة، كان الرئيس نبيه بري واضحاً ومباشراً في رفض الطلب، مشيراً إلى أنه لا يمكن أن يذهب إلى إقرار 1500 مليار ليرة، فيما البلد في حالة إفلاس، والحكومة لا تزال عاجزة عن حسم مسألة ترشيد الدعم. كذلك أحال غجر إلى رئيس الجمهورية، مشيراً إلى أن مفتاح الحل هو تأليف الحكومة. وأكثر من ذلك، بعدما سأل عن تاريخ نفاد السلفة، قال بري: من هنا حتى نيسان، إذا لم تؤلّف الحكومة، فلن يكون هنالك لا بلد ولا كهرباء.
وزير الصحة: اتخذت قراراً سيادياً بتوجه الفرق الطبية الى مجلس النواب لتلقيح النواب تقديراً لجهودهم وما بدها هلقد !!قال وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن، في حديث لتلفزيون لبنان إنه "اتخذ قرارا سياديا وارتأى بان ت
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم"الذين تتوفّاهم الملائكة طيّبين يقولون سلامٌ عليكم ادخلوا الجنّة بما كنتم تعملون" صدق الله العظيمانتقلت الى رحمة الله تعا
قامت دورية من المديرية العامة لامن الدولة بالتعاون مع وزارة الاقتصاد بمداهمة واقفال ملحمة في جبل البداوي بالشمع الاحمر منذ عدة ايام بعد تاكد قيام الملحمة ببيع لحمة من بقرة نافقة.الا ان المفارقة هي اعادة ف
افادت معلومات للـ LBCI، بأن لقاح astrazenica سيصل الى لبنان في اول اسبوع من آذار ، ليبدأ التلقيح عبره في آخر اسبوع من آذار، بكميات اكبر بكثير مما نعرفه اليوم.
نشر الاعلامي مارون ناصيف عبر حسابه على تويتر صورة عن حادثة واتساب جرت بين نواب “لبنان القوي” وعلّق عليها قائلا:“هنا الدليل القاطع ! الدليل على أن الأمانة العامة لمجلس النواب لم تكن مهتمة أبداً قبل كشف الفضيحة، بالنواب الذين تسمح لهم اعمارهم
كشفت التحقيقات تفاصيل صادمة في جريمة قتل مروعة راح ضحيتها مراهقة تبلغ من العمر 11 عاما في مدينة دير الزور السورية.ونشر الموقع الرسمي لوزارة الداخلية السورية تفاصيل الجريمة، مشيراً إلى أن “معلومات وردت إلى فرع الأمن الجنائي بدير الزور حو